منتديات بني الحاج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يهتم هذا المنتدى باخبار ومناسبات وكل ما يتعلق بـ بني الحاج
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولاتصل بناfollow us @faceboofollow us @twitter
نرحب بكم في منتديات بني الحاج، ونتمنى ان ينال هذا المنتدى اعجابكم حان شهر المحبة وجاء بخاطري همسة للأحبة ونادى لساني داعيا لهم أللهم بلغهم شهرك بعظيم منك وكرمك وغفرانك وواسع رحمتك وأعتقهم من نارك وأدخلهم جنتك وسخر لهم الطيبين من خلقك وإشرح صدورهم بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك وأبعد عنهم شياطين الإنس بعظيم حفظك واحفظهم من الملهيات عن ذكرك وصرف قلوبهم الى كتابك وادخلهم الفردوس الأعلى برحماتك رمضان كريم
عاد الدكتور خالد علي عبدالرحمن محمد من الولايات المتحده الامريكيه بعد زياره الحمد لله على السلامه نبارك للاخ معتصم نعيم محمد (ابو عبدالرحمن) بسلامه اهله بعد ان رزقه الله مولوده ( لينا) جعلها الله من عباده الصالحين والف مبروك الاخ عمر مصطفى حسن محمد نقول له ان شاء الله شفاءا وطهورا على نجاح عمليه زوجته ام هيثم من العمليه الجراحيه(المراره) والحمد لله على السلامه تم بحمد الله وفضله حصول المنهدس صلاح الدين منعم محمد على شهاده الماجستير بالهندسة المدنيه الف مبروك ابو الحارث نبارك للعم الحبيب عبدالكريم عبد الرحمن محمد زواج ابنته الف مبروك ودائما ان شاء الله الافراح نبارك لابن العم الحبيب العريس محمد نعيم محمد بمناسبه زواجه بارك الله لكما وبارك فيكما نبارك للطالب محمود عمران منعم محمد ادائه مناسك العمره وان شاء الله عقبال الحج نبارك للاخ الحبيب معتز نعيم محمد(مشرف المنتدى) بمناسبه مولوده الاول (كنده) جعلها الله من عباده الصالحين والف مبروكنبارك للاخ الكابتن الطيار علاء علي محمد حسين الف مبروك وان شاء الله عقبال الفرحه الكبرى
الف مبروك للطالب حمزه عبدالله محمد باختياره الاولى على المدارس الحكوميه على المستوى القيادي لارساله الى المملكه المتحده /بريطانيا وذلك ضمن برنامج القيادات التي تنضمه المملكه المتحده لطلبه العالم نبارك لابن العم الحبيب احمد محمد منعم محمد بمناسبه زواجه الذي يصادف يوم السبت 23/7 الف مبروك وبالرفاه والبنين ان شاء الله الف مبروك للدكتور أحمد حسن الحاج بمناسبة ترقيته إلى رتبة استاذ مشارك نبارك للطلبه الناجحين في الثانويه العامه لهذا العالم ونخص بالذكر الطالب احمد امين عبدالرحمن محمد بمعدل79 الف مبروك الف مبروك خطوبة السيد عمراحمد حسين الحاج ة الف مبروك للعم الدكتور عبد الكريم عبد الرحمن الحاج بمناسبه خطوبه ابنته على السيد جعفر عادل القضاه عاد الطالب حمزه عبدالله محمد من بريطانيا بعد مشاركته بدوره ضمن برنامج قيادات جائزه الملك عبدالله الثاني حمد لله على سلامته
لاي استفسارات او اقتراحات يرجى الاتصال بمدير الموقع السيد محمد العبدالله0795771670 او الايميل alkatarah@yahoo.com ،او الاتصال بمشرف الموقع السيد معتز النعيم على الرقم 0788813566 او الايميل mq_haj@hotmail.com

 

 الماسونية في فرنسا تكشف عن أسرارها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 122
تاريخ التسجيل : 29/06/2011
العمر : 57

الماسونية في فرنسا تكشف عن أسرارها Empty
مُساهمةموضوع: الماسونية في فرنسا تكشف عن أسرارها   الماسونية في فرنسا تكشف عن أسرارها I_icon_minitimeالإثنين يوليو 11, 2011 5:22 pm

الماسونية في فرنسا لم تعد سرية وغامضة، بعد أن قرر بعض مسؤوليها كشف الغطاء عن الكثير من المعلومات. لماذا تبوح الماسونية بأسرارها الآن؟ وما هدفها المنشود؟ تحقيق يلقي الضوء على واحد من التنظيمات الأكثر إثارة للجدل في العالم.

في قصيدته «المحفل.. أمي» يصف الشاعر الإنجليزي الكبير «ريدوارد كيبلنغ» أصدقاءه في التنظيم الماسوني الذي كان ينتمي إليه بالأبيات التالية:

كان هناك راندل رئيس المحطة وبيزلي العامل بمصلحة الطرقات، وبلاك مراقب السجن..

وسول.. يهودي عدن

وأمير سينغ.. الهندوسي

وكاسترو (...) الروم الكاثوليك

في الخارج كنا نقول: سيدي، ومساء الخير، والسلام عليكم

وفي الداخل: «أخي» وكان ذلك أفضل للجميع..

* قصيدة «كيبلنغ» المذكور أعلاه ترسم لوحة وردية عن التنظيمات الماسونية بعيدة كل البعد عن الصورة المقيتة التي ترتسم في أذهان عامة الناس كتنظيمات طائفية نخبوية لا تخدم سوى المصالح المريبة لأصحابها.. فهي إن كانت تدعو نظريا جميع الشرائح الاجتماعية والثقافية دون تمييز إلى استطلاع «طريق الحقيقة وتلقي أنوار المعرفة» دون أي مقابل مادي، إلا أن المتتبع لنشاطها يعرف أن هذه التوصيات تبقى حبرا على ورق؛ فالأتباع الذين يكونون هذه الحركات ينتمون في الغالب لطبقات ثقافية واجتماعية ومهنية مرموقة: مثقفون أو أصحاب مهن حرة من الطبقات البرجوازية والغنية. كما أن شروط الانخراط في هذه التنظيمات أصبحت تتم اليوم عن طريق النوادي الكبيرة أمثال «الروتاري» أو «الليونز» أي عن طريق الوراثة؛ المركز الاجتماعي أو الواسطة. وإن كانت دوافع بعض الأتباع الجدد هي فعلا «تلقي الأنوار» ومشاركة الآخرين عقائد وأفكارا تخص الكون والميتافيزيقا، إلا أن القسم الأكبر منهم تحركه أيضا أطماع خفية للاستفادة من نفوذ «إخوانهم الماسونيين» ومساندتهم للحصول على علاوة، أو صفقة تجارية، أو منصب مهم.

التحقيق الذي قامت به الصحافية صوفي كوينار من صحيفة «لكسبرس» الفرنسية، الذي جسدته في كتابها الأخير «دولة داخل الدولة»، صادر عن دار نشر «ميشال ألبان» وكشف عن نفوذ هذه التنظيمات الذي بات يخترق كل مؤسسات الدولة، حيث تكتب في صفحة 114 التالي: «ولا واحد من التنظيمات الماسونية الفرنسية تخلو من المستشار والطبيب ومفتش الضرائب والباحث والسياسي. الماسونيون أصبحوا في غالب الأحيان وسطاء ومسهلين وأحيانا كثيرة أصحاب القرار، حتى كونوا تدريجيا دولة داخل الدولة».

الصحافية المختصة في هذه التنظيمات السرية ذهبت إلى أبعد من ذلك حين رصدت بفضل تحقيقات دقيقة في كواليس هذه الحركات العقائدية قائمة للمهن الأكثر تمثيلا لهذه التنظيمات. حيث كشفت أن الماسونية منتشرة بكثرة في كوادر وزارة العدل، خاصة في أوساط المباحث والشرطة والقضاة، مؤكدة أن مفتشا واحدا من بين أربعة ومراقبا عاما واحدا من بين اثنين ينتمون لهذه التنظيمات. الحركات الماسونية اخترقت بشدة أيضا الأوساط السياسية، خاصة البرلمان الفرنسي الذي يحتضن «لجنة صداقة لافراترنال برلومونتار» التي تعمل كاللوبي للدفاع عن أفكار التنظيمات الماسونية ومبادئها. وهي مكونة من 380 عضوا ماسونيا. حكومة ساركوزي نفسها تضم عدة أتباع لهذه التنظيمات بعضهم من المقربين كوزير الداخلية والهجرة السابق بريس أورتوفو، والحالي كلود غيون، وجيرار لونغي وزير الدفاع، وكزافيي برتران وزير الصحة والعمل.

الماسونية حاضرة بقوة أيضا في المؤسسات الوطنية الكبيرة حتى أصبحت معقلا حقيقيا لها، لا تتم فيها أي تعيينات مهمة إلا بمباركة أتباعها كشركة الغاز الفرنسية الأولى «غاز دو فرانس» وشركة البريد والمواصلات «لابوست» والاتصالات «فرانس تيليكوم»، وشركة الطيران «إير فرانس».

علما بأن هذه التنظيمات العقائدية السياسية التي كثيرا ما تثير الفضول بسبب الغموض الذي يحيط بهوية أتباعها وطقوسهم الغريبة تشهد الآن عودة قوية في فرنسا. حيث يقدر الخبراء عدد أتباعها أو«الإخوة» - كما يطلق عليهم - بـ150 ألف تابع يتوزعون على أربعة تنظيمات هي الأكثر تمثيلا من بين التسعة المعروفة حاليا. في مقدمة اللائحة، تنظيم «الشرق الأعظم» أو «لوغرون أوريون»، وهو أهم وأكثر المذاهب الماسونية نفوذا في فرنسا، وهو الوحيد الذي أعلن رسميا عدم التزامه بعقيدة الإيمان بالله «كمهندس للكون» حسب تعاليم هذه الحركات. ويضم كثيرا من كبار الموظفين والساسة والمثقفين وأصحاب القرار. وهو تنظيم ذو ميول يسارية ينتمي إليها أكثر من 50.000 شخص.

التنظيم الثاني ويدعى «المحفل الوطني الفرنسي الكبير»GLNF ويضم 43.000 ألف منتسب وهو يتمتع بنفوذ كبير في أوساط المنظمات المهنية، 30.000 لـ«محفل فرنسا الكبير»GLF ونحو13.000 لـ«المحفل النسوي الفرنسي» وهي المنظمة الماسونية النسوية الوحيدة في فرنسا، علما بأن التنظيمات الأخرى لا تقبل عضوية النساء لاعتقاد ماسوني قديم بأن وجود الجنس الناعم يفسد جلسات التأمل. لكن المنتمين لهذه التنظيمات قد يصل -حسب بعض الباحثين - إلى الضعف أي 300.000 إذا أخذنا في الحسبان الـ150.000 الآخرين الذين أبعدوا عن التنظيمات أو اختاروا الانسحاب منها لأسباب مختلفة، لكنهم لا يزالون يحتفظون بتعاطفهم مع هذه الحركة، بحسب الشعار الماسوني القديم الذي يقول: «ماسوني ليوم.. ماسوني للأبد».

الجديد في أمر هذه التنظيمات هو سعيها الحثيث للتخلص من صفة «النادي النخبوي المغلق» التي ظلت تلازمها لعقود طويلة وانفتاحها على شرائح اجتماعية وثقافية ومهنية مختلفة لاستقطاب أتباع جدد يضمنون استمرارها. وهي لهذا الغرض بدأت تخرج للعلانية وتكثف من حضورها في المشهد السياسي والاجتماعي الفرنسي في شفافية لم تعهد منها. وقد كان تنظيم «الشرق الأعظم» أول من سار في هذا الاتجاه، لا سيما في عهد ألان باور الذي تزعم هذا التنظيم بين عامي 2000 و2003 وهو باحث وخبير في الأمن من أصول يهودية وأحد المستشارين المقربين من الرئيس ساركوزي. دخل الرجل التنظيم الماسوني وهو في سن العشرين وتدرج في المناصب بسرعة فائقة بفضل ذكائه الكبير حتى أصبح في مرتبة «المعلم الخبير» وهو في سن الثامنة والثلاثين. وقد كان صاحب نظرية «تنظيف العائلة الماسونية»، أي إقصاء الأعضاء المرتشين سيئي السمعة. وهو أول من جهر من المسؤولين بانتمائه الماسوني، كما أدخل عدة لمسات لتحديث صورة الماسونية؛ كاعتماد ملحق إعلامي مهمته تكثيف عمليات الاتصال بالخارج، وفتح مقر التنظيم الكائن بشارع كادي بالدائرة التاسعة في باريس للزيارة العامة بمناسبة أيام التراث الوطني. كما سمح لبعض المثقفين والطلبة بحضور جلسات «الإخوة» وندواتهم الفكرية، باستثناء طقوس اعتماد العضوية التي ما زالت تدور في سرية تامة.

وكان هذا التنظيم قد استقطب الكثير من الأتباع الجدد بفضل مواقفه المعارضة لبعض المشاريع المثيرة للجدل كمشروع قانون اختبارات «دي إن إيه» المفروضة على المهاجرين وقوائم «إيدفج» للاستخبارات والرجوع عن مبدأ العلمانية. مثل هذه المبادرات وجدت صداها عند بعض الفرنسيين الذين انجذبوا لها، وأحسوا من خلالها أن مثل هذه المعارك هي تجسيد لمبادئ العدالة والمساواة والعلمانية التي يحلمون بها.

الخطوة نفسها أقدم عليها تنظيم «المحفل الوطني الفرنسي الكبير»، «غراند لوج ناشيونال فرانسيز» ثاني أكبر تنظيم ماسوني في فرنسا، الذي اقترن اسمه بعدة فضائح مالية تورط فيها عدد من مسؤوليه، وقضية انشقاق عدد من أتباعه احتجاجا على سياسة زعيمهم فرانسوا ستيفاني في إدارة التنظيم. وكان هذا الأخير قد ظهر وهو يرافق صحافيين من قناة «كانال بلوس» الخاصة في زيارة للمعبد، بل وذهب إلى أبعد من ذلك حين سمح للكاميرات بالتقاط صور للجلسات الماسونية السرية التي تتم بالطقوس نفسها منذ بداية القرن التاسع عشر، والاطلاع على السير الذاتية للأتباع التي أكد أنها تمثل مختلف أطياف المجتمع من السمكري البسيط إلى المدير العام.

إقصاء النساء عن المنظمات الماسونية، وتعهد أتباعها بمساندة إخوانهم ولو على حساب ضميرهم الأخلاقي والمهني، من الثغرات التي لم تتمكن هذه الحركات من تبريرها، لكن سياسة الانفتاح الجديدة التي قررت انتهاجها بغية كسر صورة المنظمة السرية الغامضة التي تثير حولها الجدل والمخاوف، بدأت تؤتي ثمارها. فالملاحظ عموما هو تحسن صورتها الخارجية عند عامة الفرنسيين. وكانت معظمها قد أعلنت زيادات في نسب الانخراط لم تكن قد شهدتها من قبل. فـ«المحفل الوطني الفرنسي الكبير» GLNF أقر بانضمام نحو 4000 إلى 5000 عضو جديد لسنة 2010، أما «الشرق الأعظم» فهو يرفع العدد إلى 7000 منتس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhaj.jordanforum.net
 
الماسونية في فرنسا تكشف عن أسرارها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دراسة حديثة تكشف: التدخين يساعد على حماية المفاصل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بني الحاج :: المنتديات الاجتماعية :: منوعات-
انتقل الى: